تعود ملكية ميزون الدهلوي إلى سارة الدهلوي، صانعة العطور السعودية المولد، والتي نشأت مع شغف بالفخامة وخاصة الذوق الفرنسي في الرفاهية.
حصلت في الأصل على شهادة في إدارة الأعمال، وتخرجت كصانعة عطور من Cinquieme Sens، وهي مدرسة فرنسية لصناعة العطور، وفي صناعة العطور وجدت الارتباط بالفن الذي شعرت دائمًا بوجوده وخاصة الموسيقى.
وهي تستهدف الآن من خلال ميزون الدهلوي محبي الفن الذين يبحثون عن منتجات جديدة ومختلفة، ليشعروا بالتميز من خلال تزويدهم بعناصر متخصصة متطورة مصنوعة من مواد خام عالية الجودة ومقدمة في عبوات مرموقة.
طموحها هو التوسع في عالم مستحضرات التجميل والأثاث أيضًا بهدف قيادة نهضة عائلة الدهلوي.
تنغمس في الرقص على روائح الأماكن، وتجرب جوهر الأراضي والناس، وتختبر أعمق مشاعر روحها وتطلعاتها.
ومن خلال إبداعاتها تشيد بأكثر ما يلهمها: الفن، مع ميلها إلى الفخامة، تحتفل سارة في كل زجاجة بالفنان الذي يلهم من خلال العاطفة والموهبة سواء كان راقصًا أو موسيقيًا أو مغامرًا أو مسافرًا أو إنسانيًا أو تاجرًا، من خلال اللجوء إلى مواد راقية ونادرة يتم اختيارها بعناية ومصدرها من أركان العالم الأربعة، فإنها تبتكر عطورًا مميزة مصممة خصيصًا للعطور المتطورة التي تنقل مرتديها إلى عوالم الرومانسية والصخب والفن.
من فرنسا تسافر دار الدهلوي حول العالم في مخيلة سارة لتصنع عطوراً مرموقة وفريدة من نوعها لا تلخص فقط جمال وشدة مشاعر الحياة التي تعيشها، بل تضع أيضاً الدار على الخريطة العالمية للعطور.
تمتلك في جعبتها العطرية حتى الآن خمسة عطور وهي: AL ULA، LARGESSE، SATIN، RÊVERIE، VANITÉ.